في خطوة هدفت في الأساس إلى سحب ورقة ضغط اقتصادي من يد الولايات المتحدة التي تسعى لوقف جبهة الإسناد اليمنية لقطاع غزة، قرّرت حكومة صنعاء حل أزمة المرتبات الناجمة عن خلاف مع التحالف السعودي - الإماراتي، من خلال بدء صرف نصف مرتب لموظفي الخدمة العامة اعتباراً

واصل جيش العدو استهدافه المستشفيات قطاع غزة بهدف إسكات آخر صوت يمكن أن يعلم العالم من خلاله بما يجري من إبادة جماعية على يد الاحتلال، وشن هجوماً على مستشفى "كمال عدوان" في حي مشروع بيت لاهيا، شمال القطاع، للمرة الثانية منذ بداية العملية البرية في تلك المنط

تمثّل التهدئة المؤقتة، التي تليها فترات تهدئة يُتَّفق عليها وفق آلية محفزات للجانب الفلسطيني لإنهاء ملف الأسرى الإسرائيليين، فرصة لرئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، الذي يخشى من وقف دائم لإطلاق النار من شأنه أن يتسبّب بفرط عقد ائتلافه الحكومي، في ظلّ تهدي

ما إن بدأت أحداث سوريا، حتى أطلق أنصار المعارضة السورية في الخليج، حملة تأييد لها، ونسوا قطاع غزة الذي ما زال يتعرّض لإبادة إسرائيلية يومية. وبدا ذلك مفارقة، لا سيما أن تلك المعارضة لم تبد أي تعاطف مع أهل غزة طوال الحرب، ما أثار شكوكاً في أن يكون تحرّكها ا

على ضوء الإشارات المتضاربة الصادرة عن واشنطن، يحاول مراقبون غربيون استشراف السياسة التي سينتهجها دونالد ترامب تجاه سوريا، لاسيما أنّ الأخير كان قد لمّح إلى نيته سحب القوات الأميركية من البلاد، في وقت يستبعد فيه هؤلاء أن تكون «هيئة تحرير الشام» قادرة، في ال

أكد وزير الخارجية الإيراني، من بغداد، أن بلاده لن تتوانى عن دعم الحكومة السورية، لِما لسيطرة المجموعات المسلحة على كامل سوريا، من خطر على دول الطوق، لا سيما العراق الذي أعرب، بدوره، عن خشيته من عودة «شبح الإرهاب».

في ظل عدم وضوح أي خيارات أخرى، اتجه اجتماع وزراء خارجية العراق وإيران وسوريا في بغداد، أمس، إلى اعتماد الديبلوماسية لحل الأزمة السورية التي تهدّد أيضاً الدول المجاورة، في ظل حديث مصادر عراقية عن مبادرة دولية لبغداد نحو تركيا التي تمسك بالكثير من المفاتيح ل

تتصرّف تركيا كما لو أن الأمر قد قضي في سوريا، حيث لا تعلو كلمة على كلمتها. وفي انتظار ما ستؤول إليه اجتماعات أستانا، تتعمّق الخلافات بين أنقرة وطهران، وسط اتهام الأولى للأخيرة بالتنكّر للوقائع على الأرض.

بدأت «قسد» نشر قواتها على امتداد طريق حمص - دير الزور، وصولاً إلى البادية السورية، بالتوازي مع وجود الجيش السوري هناك، من دون أن يحدث ذلك تغييراً في واقع المنطقة الإداري، والذي لا تزال تديره الحكومة السورية، وهو الانتشار الذي تشير مصادر مطّلعة إلى أنه «جاء

لم يستمر الهدوء الحذر الذي خيّم على جبهة حمص إلا نحو 12 ساعة، مع عودة الاشتباكات على تخوم المدينة الشمالية، بعد أن أعلن الجيش السوري «تنفيذ عملية في اتجاه الدار الكبيرة وتلبيسة والرستن، بتغطية من الطيران السوري الروسي المشترك وقوات المدفعية والصواريخ والمد

أكد وزير الخارجية الإيراني، من بغداد، أن بلاده لن تتوانى عن دعم الحكومة السورية، لِما لسيطرة المجموعات المسلحة على كامل سوريا، من خطر على دول الطوق، لا سيما العراق الذي أعرب، بدوره، عن خشيته من عودة «شبح الإرهاب».

تتصرّف تركيا كما لو أن الأمر قد قضي في سوريا، حيث لا تعلو كلمة على كلمتها. وفي انتظار ما ستؤول إليه اجتماعات أستانا، تتعمّق الخلافات بين أنقرة وطهران، وسط اتهام الأولى للأخيرة بالتنكّر للوقائع على الأرض.

تلقت جماهير ريال مدريد خبراً سعيداً بالعودة السريعة لنجم فريقهم البرازيلي فينيسيوس جونيور من الإصابة التي مني بها الشهر الماضي

يسعى فريق بايرن ميونيخ إلى مصالحة جماهيره بعد الخروج المخيّب من كأس ألمانيا، حين يستضيف هايندهايم المتواضع في المرحلة الثالثة عشرة من الدوري الألماني لكرة القدم

هل تكون عودة ريال مدريد إلى الاستقرار من بوابة جيرونا؟ سؤال ستكون إجابته واضحة منتصف ليل اليوم السبت بعد نهاية المباراة بين الفريقين ضمن المرحلة 16 من بطولة إسبانيا

بعد غياب لستة أعوام يعود نجوم كرة السلة الأميركية إلى الصين بإقامة مباراتين تحضيريّتين للموسم في ماكاو بدءاً من العام المقبل

تشهد المرحلة الخامسة عشرة من بطولة إنكلترا لكرة القدم «ديربيين» منتظرين بين ليفربول المتصدر وجاره اللدود إيفرتون وتوتنهام مع ضيفه تشيلسي