تظهر محادثات على مجموعات "واتس أب" لذوي وأصدقاء جنود إسرائيليين قتلى، إحداها تسمى "أخبار التلال"، كيف يحتفل هؤلاء بقتل الفلسطينيين في قطاع غزة. ولعل ذلك يقدّم جواباً على الأسئلة التي يطرحها الفلسطينيون عن المبرر لتعمد جيش العدو استهداف المدنيين في القطاع.

على رغم التحولات الإقليمية الهائلة، لا تحيد إسرائيل نظرها عن الضفة الغربية، التي ترى فيها أم المعارك، كونها تقع في قلب المشروع الاستيطاني، ونظراً إلى أن كل «علاجات» العدو لم تنجح في إخماد حالة المقاومة المتصاعدة فيها.

يواصل العدو الإسرائيلي لليوم 434 على التوالي، ارتكاب المجازر وتدمير البنى التحتية في قطاع غزة، وسط انهيار الوضع الإنساني والصحي، ولا سيما مع منع الدفاع المدني من العمل في الشمال لليوم الـ 39، نتيجة التهديدات الإسرائيلية المباشرة.

القرار يخالف قواعد القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة باعتبار القدس أرضاً فلسطينية محتلة

استشهد 30 فلسطينياً على الأقل وأصيب 50 آخرون بغارة إسرائيلية على مكتب بريد في مخيم النصيرات يؤوي سكاناً من غزة .

يواصل الاحتلال الإسرائيلي، منذ عام و64 يوماً، وبشكل ممنهج، إبادة الأحياء السكنية في قطاع غزة، عبر نسف المباني والأبراج، وتدمير المرافق الخدمية والبنى التحتية وغيرها.

واصلت قوات صنعاء استهداف عمق إسرائيل التي تحدّثت عن هجوم بطائرة يمنية مسيّرة استهدف منطقة جنوب تل أبيب، أمس. وأثار ذلك مخاوف إسرائيلية من مخاطر تلك الهجمات المتصاعدة وتأثيرها، ما حدا بصحيفة "معاريف" إلى الدعوة للقيام بحملة طويلة الأمد لإسقاط حكم حركة "أنصا

واصل جيش الاحتلال مجازره في قطاع غزة، إلا أن اللافت، أمس، كان مجزرة بحق 15 من أبناء لجان عشائرية يتولّون تأمين وصول شاحنات المساعدات إلى مستحقيها، في ممارسة مثّلت تغطية بالنار لعصابات سلب المساعدات المنظمة، ما أدى إلى عودة أسعار المواد الغذائية إلى الارتفا

دعت حركة «حماس» وزراء الصحة العرب المجتمعين في العراق إلى تبنّي قرارات وخطط عملية عاجلة لإنقاذ منظومة القطاع الصحي في غزة.

استشهد 36 فلسطينياً على الأقل في الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة.