بدأ البرلمان العربي، اليوم السبت، جلسته العامة لمناقشة مستجدات الأوضاع.

كشف مسؤول أمني سوري متمركز خارج القاعدة الجوية الروسية في اللاذقية أن «طائرة شحن روسية غادرت القاعدة متجهة إلى ليبيا».

زار قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال مايكل كوريلا إسرائيل حيث التقى مسؤولين من الجيش الإسرائيلي.

دعت الحكومة السورية المؤقتة مجلس الأمن إلى «اتخاذ إجراءات لإجبار إسرائيل على وقف هجماتها على الأراضي السورية فوراً».

في ظل تحذيرات من الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، نقلها إليها وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، من تدخّل الفصائل العراقية في ما يجري في سوريا، تسعى بغداد لأن تشكل محطة للحوار لصياغة موقف متناسق بين دول المنطقة، حول الأوضاع في البلد الجار.

أكدت صنعاء أنها "لن تكون دمشق أخرى"، وذلك رداً على دعوات من طارق صالح وحزب "الإصلاح" لتطبيق السيناريو السوري في اليمن والإطاحة بحركة "انصار الله". وواصلت تصعيدها شبه اليومي ضد إسرائيل مستهدفة عمقها بثلاث عمليات، إحداها مشتركة مع "المقاومة الإسلامية في العر

تعتري حالة أرق سياسي الأوساط الجزائرية حيال ما قد يحمله مستقبل علاقات البلاد مع سوريا، وسط رهان الحكومة على كل من قطر وتركيا، في الوقت الراهن، لفتح قنوات اتصال مع السلطات الجديدة هناك.

تصعّد إسرائيل استراتيجية «التحريض» على إيران، من خلال الترويج، عبر كل ما يُقال ويكتب في الداخل الإسرائيلي، لفكرة أنّ طهران ستلجأ إلى «تطوير» قدراتها النووية، كردّ فعل على التهديدات المتزايدة التي تواجهها.

يتابع العدو الإسرائيلي تقدّمه في عمق الأراضي السورية، بعد أن سيطرت قوات الاحتلال على المنطقة العازلة، وتمدّدت نحو مناطق في ريف دمشق، حيث تجري عمليات خاطفة. ويأتي ذلك بالتوازي مع تسرّب أنباء عن مخطط واسع يستهدف الوصول إلى منطقة التنف، حيث توجد القاعدة الأمي

احتشد مئات آلاف السوريين، أمس، في شوارع وساحات المدن الرئيسية للمشاركة في احتفالات دعا إليها قائد «إدارة العمليات» أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني) تحت اسم «جمعة النصر»، في استعادة لأولى التظاهرات التي شهدتها سوريا عام 2011، والتي كانت تتم يوم الجمعة وتحمل أ

يبدو أن «قسد» تريد استثمار الهدنة لإنجاز ترتيبات تتعلّق بتجهيز وفدين لإطلاق حوارات مباشرة مع كلّ من «إدارة العمليات العسكرية» و«المجلس الوطني» الكردي، وذلك بعد عدة اجتماعات عقدتها مع الدبلوماسيين الأميركيين والفرنسيين في منطقة سيطرتها، وطلبها مساعدتهم في إ

تسارعت الخطوات التركية تجاه الحكم الجديد في سوريا؛ إذ بعد ساعات قليلة على إعلان وزير الخارجية، حاقان فيدان، أن فتح سفارة بلاده في دمشق، «رهن الظروف»، تمّ تعيين برهان كور أوغلو، سفير تركيا لدى موريتانيا، قائماً بأعمال شؤون السفارة لدى سوريا.