أعلنت الرئاسة التركية أن «أنقرة مستعدة للتوسط في حل النزاعات بين السودان والإمارات».

أعلنت موسكو أنها شنّت اليوم «ضربات كثيفة على أوكرانيا ردّاً على استخدام كييف صواريخ أتاكمس أميركية الصنع ضدّ روسيا قبل يومين».

تنوي إيران، على رغم سقوط نظام بشار الأسد، مواصلة دعم حلفائها في المنطقة، وفق ما أكد مسؤولوها السياسيون والعسكريون؛ ذلك أن الطرق لدعم جبهة المقاومة ليست محصورة بسوريا.

التقى رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان الرئيس التركي رجب طيب إردوغان في أنقرة اليوم، في إطار «مهمة السلام» التي أطلقها لوقف الحرب في أوكرانيا، وشملت حتى الآن زيارته الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب واتصاله بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

أكد الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يون أنه «سيقاتل حتى النهاية».

أكد الكرملين أن روسيا «سترد بالتأكيد» على الهجوم الأوكراني الذي نفذته كييف على مطار عسكري روسي.

تسيطر القوات التركية والفصائل الموالية لها على شريط حدودي يمتد من جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي إلى عفرين في ريفها الغربي

أكد الحرس الثوري الإيراني أن «طرق دعم جبهة المقاومة مفتوحة ولا تنحصر بسوريا».

خلافاً للتشاؤم الذي ساد الساحة السیاسة الإیرانیة إثر سقوط نظام بشار الأأسد، أكّد المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، أن «المقاومة ستكون أقوى من الماضي»، معتبراً أن ما حدث في سوريا «خُطّط له في غرف القيادة الأميركية والإسرائيلية»، لافتاً إلى أن إيران لديها

قُتل وزير اللاجئين الأفغاني خليل الرحمن حقاني جراء انفجار وقع في مقر وزارته في كابول، بحسب ما أبلغ مصدر حكومي وكالة «فرانس برس».

المتآمر الرئيسي والمخطط الأساسي وغرفة العمليات الرئيسية هي في أميركا والكيان الصهيوني

حثّت فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة إيران على «الوقف الفوري للتصعيد النووي»